الجمعة، 25 فبراير 2011

كلمة في البداية


نساء في حياتي! تدخل القدر وجعلهم يتركون داخلي بصمة وذكرى، فكل واحدة منهن كانت لها تجربتها الخاصة في الحياة وجميعهم مستمرون وسيستمرون في حياتهم بجلوها ومرها فلا يوجد من يغيرهم إذا اخطئوا ولا يوجد من يحيهم إذا كانوا على صواب، ولكن في النهاية كل واحدة كان لها حياتها التي أوقعني القدر على  أن أرهم وأتعرف بهم عن قرب ربما يكون منهن الكثير والكثير ولكن ربما لا نعرف خبايا حياتهم ولا يمكن الاطلاع على أسرارهم  ولكن هنا ستقع الأقنعة لكي نرى صورة عالم ربما لن نراه أو نراه ولكن نغلق أعيننا عنة.

لا نريد أن نفضح حياتهم ولكن ربما نستفيد من هؤلاء فهم كانوا في حياتي مجموعة من اللؤلؤ وضعوا داخل صندوق من القطيفة الحمراء أنهم عشرات من النساء منهم من تكافح ومنهم من تقاتل من اجل الحب ومنهم المثلية التي حكم عليها القدر بالإعدام، ومنهم المطلقة، نساء ونساء ستقرئون قصص هؤلاء ليس للترفية عن النفس ولكن حتى نرى عالم لم نعشه من قبل أو ربما عالم تظنون إنكم الوحيدون فيه ولكن هناك الآلف يشركوكم الألم أو الفرحة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق